web statistics
ما يحجب العبد عن ربه والعياذ بالله - متجر أبوعلوة lj[v hf,ug,m
متجر أبوعلوة lj[v hf,ug,m

tags.

عدد  مرات الظهور : 172,683,650

العودة   متجر أبوعلوة lj[v hf,ug,m > متجر أبو علوة > الارشيف تجميع مواضيع المنتدى السابقة

الارشيف تجميع مواضيع المنتدى السابقة ارشيف قديم

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-25-2009, 10:26 AM   #1
حسين مصطفى
تربوي جديد
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 3
Thumbs up ما يحجب العبد عن ربه والعياذ بالله


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على محمدفهذه الحجب العشرةبين العبد وربه:


1-الحجاب الأول: الجهل بالله:


ألّا تعرفه.. فمن عرف الله أحبه.. وما عرفه من لم يحبه.. وما أحب قط من لم يعرفه.. لذلك كان أهل السنة فعلا طلبة العلم حقا هو أولياء اللهالذين يحبهم ويحبونه.. لأنك كلما عرفت الله أكثر أحببته أكثر..
قال شعيب خطيبالأنبياء لقومه: واستغفروا ربكم ثم توبوا إليه إن ربي رحيم ودود[هود:90].
وقالربك جلّ جلاله: إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودّا[مريم:96].
إنأغلظ الحجب هو الجهل بالله وإلا تعرفه.. فالمرء عدو ما يجهل..
إن الذين لايعرفون الله يعصونه.
من لا يعرفون الله يكرهونه.
من لا يعرفون الله يعبدونالشيطان من دونه.
ولذلك كان نداء الله بالعلم أولاً: فاعلم أنه لا إله إلا الله واستغفر لذنبك وللمؤمنين والمؤمنات[محمد:19].
فالدواء أن تعرف الله حق المعرفة.. فإذا عرفته معرفة حقيقية فعند ذلك تعيشحقيقة التوبة.


2-الحجاب الثاني: البدعة:


فمن ابتدع حجب عن الله ببدعته.. فتكون بدعته حجابا بينهوبين الله حتى يتخلص منها.. قال: { من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد } [متفق عليه].
والعمل الصالح له شرطان:
الإخلاص: أن يكون لوجه الله وحده لا شريك له. والمتابعة: أن يكون على سنة النبي.

ودون هذينالشرطين لا يسمى صالحاً.. فلا يصعد إلى الله.. لأنه إنما يصعد إليه العمل الطيبالصالح.. فتكون البدعة حجاباً تمنع وصول العمل إلى الله.. وبالتالي تمنع وصولالعبد.. فتكون حجاباً بين العبد وبين الرب.. لأن المبتدع إنما عبد على هواه.. لاعلى مراد مولاه.. فهوا حجاب بينه وبين الله.. من خلال ما ابتدع مما لم يشرّع الله.. فالعامل للصالحات يمهد لنفسه.. أما المبتدع فإنه شرّ من العاصي.
3- الحجاب الثالث: الكبائر الباطنة:


وهي كثيرةكالخيلاء.. والفخر.. والكبر.. والغرور.. هذه الكبائر الباطنة أكبر من الكبائرالظاهرة.. أعظم من الزنا وشرب الخمر والسرقة.. هذه الكبائر الباطنة إذا وقعت فيالقلب.. كانت حجاباً بين قلب العبد وبين الرب.
ذلك أن الطريق إلى الله إنماتقطع بالقلوب.. ولا تقطع بالأقدام.. والمعاصي القلبة قطاع الطريق.
يقول ابنالقيّم: ( وقد تستولي النفس على العمل الصالح.. فتصيره جنداً لها.. فتصول بهوتطغى.. فترى العبد: أطوع ما يكون.. أزهد ما يكون.. وهو عن الله أبعد ما يكون.. ) فتأمل..!!


4-الحجاب الرابع: حجاب أهل الكبائرالظاهرة:


كالسرقة.. وشرب الخمر.. وسائر الكبائر..
إخوتاه.. يجب أن نفقه في هذا المقام.. أنه لا صغيرة مع الإصرار ولا كبيرة مع الاستغفار.. والإصرار هو الثبات على المخالفة.. والعزم على المعاودة.. وقد تكون هناك معصيةصغيرة فتكبر بعدة أشياء وهي ستة:
(1) بالإصرار والمواظبة:
مثاله: رجل ينظرإلى النساء.. والعين تزني وزناها النظر.. لكن زنا النظر أصغر من زنا الفرج.. ولكنمع الإصرار والمواظبة.. تصبح كبيرة.. إنه مصر على ألا يغض بصره.. وأن يواظب علىإطلاق بصره في المحرمات.. فلا صغيرة مع الإصرار..
(2) استصغار الذنب:
مثاله: تقول لأحد المدخنين: اتق الله.. التدخين حرام.. ولقد كبر سنك.. يعني قدصارت فيك عدة آفات: أولها: أنه قد دب الشيب في رأسك. ثانياً: أنك ذو لحية. ثالثاً: أنك فقير.
فهذه كلها يجب أن تردعك عن التدخين.. فقال: هذه معصية صغيرة.
(3) السرور بالذنب:
فتجد الواحد منهم يقع في المعصية.. ويسعد بذلك.. أو يتظاهربالسعادة.. وهذا السرور بالذنب أكبر من الذنب.. فتراه فرحاً بسوء صنيعه.. كيف سبهذا؟؟.. وسفك دم هذا؟.. مع أن{ سباب المسلم فسوق وقتاله كفر }.
أو أن يفرح بغواية فتاة شريفة.. وكيف استطاع أن يشهر بها.. مع أنالله يقول: إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم[النور:19].
انتبه.. سرورك بالذنب أعظم من الذنب.
(4) أن يتهاون بستر الله عليه:
قال عبدالله بن عباس رضي الله عنهما: ( يا صاحب الذنب لا تأمن سوء عاقبته.. ولما يتبع الذنب أعظم من الذنب إذا عملته.. قلة حيائك ممن على اليمين وعلى الشمال ـوأنت على الذنب ـ أعظم من الذنب.. وضحكك وأنت لا تدري ما الله صانع بك أعظم منالذنب.. وفرحك بالذنب إذا ظفرت به أعظم من الذنب.. وخوفك من الريح إذا حركت ستربابك ـ وأنت على الذنب ـ ولا يضطرب فؤادك من نظر الله إليك أعظم من الذنب ).
(5) المجاهرة:
أن يبيت الرجل يعصي.. والله يستره.. فيحدث بالذنب.. فيهتكستر الله عليه.. يجيء في اليوم التالي ليحدث بما عصى وما عمل!!.. فالله ستره.. وهويهتك ستر الله عليه.
قال: { كل أمتي معافى إلا المجاهرون.. وإن المجاهرة أن يعمل الرجل بالليلعملاً ثم يصبح وقد ستره الله عليه فيقول: يا فلان عملت البارحة كذا وكذا. وقد باتيستره ربه ويصبح يكشف ستر الله عليه }.
(6) أن يكون رأساً يقتدى به:
فهذا مدير مصنع.. أو مدير مدرسة أو كلية.. أو شخصية مشهورة.. ثم يبدأ فيالتدخين.. فيبدأ باقي المجموعة في التدخين مثله.. ثم بعدها يبدأ في تدخينالمخدرات.. فيبدأ الآخرون يحذون حذوه.
هكذا فتاة قد تبدأ لبس البنطلون الضيقيتحول بعدها الموضوع إلى اتجاه عام.
وهكذا يكون الحال إذا كنت ممن يُقتدى بك.. فينطبق عليك الحديث القائل: { من سنّ في الإسلام سنة سيئة كانعليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شيء } [مسلم].


5-الحجاب الخامس: حجاب أهلالصغائر:


إن الصغائر تعظم.. وكم من صغيرة أدت بصاحبها إلى سوءالخاتمة.. والعياذ بالله.
فالمؤمن هو المعظم لجنايته يرى ذنبه ـ مهما صغر ـكبيراً لأنه يراقب الله.. كما أنه لا يحقرن من المعروف شيئاً لأنه يرى فيه منّهوفضله.. فيظل بين هاتين المنزلتين حتى ينخلع من قلبه استصغار الذنب واحتقارالطاعة.. فيقبل على ربّه الغفور الرحيم التواب المنان المنعم فيتوب إليه فينقشع عنههذا الحجاب.


6- الحجاب السادس: حجابالشرك:


وهذا من أعظم الحجب وأغلظها إكثفا.. وقطعه وإزالته بتجريدالتوحيد.. وإنما المعنى الأصلي الحقيقي للشرك هو تعلق القلب بغير الله تعالى.. سوءفي العبادة.. أو في المحبة.. سواء في المعاني القلبية.. أو في الأعمال الظاهرة. والشرك بغيض إلى الله تعالى فليس ثمة شيء أبغض إلى الله تعالى من الشرك والمشركين.
والشرك أنواع.. ومن أخطر أنواع الشرك: الشرك الخفي وذلك لخفائه وخطورته حتىيقول الله عن صاحبه: ويوم نحشرهم جميعا ثم نقول للذين أشركوا أين شركاؤكم الذين كنتم تزعمون * ثم لم تكنفتنتهم إلا أن قالوا والله ربنا ما كنا مشركين * انظر كيف كذبوا على أنفسهم وضلّعنهم ما كانوا يفترون[الأنعام:22-24].
فجاهد أخي في تجريد التوحيد.. سل الله العافية من الشرك.. واستعذ بالله من{ اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك شيئاً أعلمه وأستغفرك لما لاأعلمه }.
هنا يزول الحجاب.. مع الاستعاذة.. والإخلاص.. وصدق اللجأ الىالله.


7- الحجاب السابع: حجاب أهل الفضلات والتوسع في المباحات:


قد يكون حجاب أحدنا بينه وبين الله بطنه.. فإن الأكلحلال.. والشرب حلال.. لكن النبيقال: { وما ملأ آدمي وعاء شرا من بطن } [الترمذي] فإن المعدة إذاامتلأت.. نامت الفكرة.. وقعدت الجوارح عن الخدمة.. إن الحجاب قد يكون بين العبدوبين الله ملابسه.. قد يعشق المظاهر.. وقد قال: { تعس عبد الدرهم وعبد الخميصة } [البخاري]. فسماه عبداً لهذافهي حجاب بينه وبين ربه.. تقول له: قصّر ثوبك قليلاً.. حيث قال الرسول: { ما أسفل الكعبين من الإزار ففي النار } [البخاري]. يقول: أنا أخجل من لبس القميص القصير.. ولماذا أصنع ذلك؟ هل تراني لا أجد قوت يومي؟!
فالمقصود أن هذه الأعراف.. والعادات.. والفضلات.. والمباحات.. قد تكون حجاباًبين العبد وبين ربه.. وقد تكون كثرة النوم حجاباً بين العبد وبين الله.. قد يكونالزواج وتعلق القلب به حجاب بين العبد وبين الله.. وهكذا الاهتمام بالمباحات.. والمبالغة في ذلك.. وشغل القلب الدائم بها.. قد يكون حجاباً غليظاً يقطعه عن الله.
نسأل الله عز وجل ألا يجعل بيننا وبينه حجاباً..


8- الحجاب الثامن: حجاب أهل الغفلة عن الله:


والغفلةتستحكم في القلب حين يفارق محبوبه جل وعلا.. فيتبع المرء هواه.. ويوالي الشيطان.. وينسى الله.. قال تعالى: ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا[الكهف:28].. ولاينكشف حجاب الغفلة عنه إلا بالانزعاج الناشئ عن انبعاث ثلاثة أنوار في القلب..
1) نور ملاحظة نعمة الله تعالى في السر والعلن.. حتى يغمر القلب محبته جلّجلاله. فإن القلوب فطرت على حب من أحسن إليها.
2) نور مطالعة جناية النفس.. حتىيوقن بحقارتها.. وتسببها في هلاكه.. فيعرف نفسه بالازدراء والنقص.. ويعرف ربه بصفاتالجمال والكمال.. فيبذل لله.. ويحمل على نفسه في عبادة الله.. لشكره وطلب رضاه.
3) نور الانتباه لمعرفة الزيادة والنقصان من الأيام.. فيدرك أن عمره رأس ماله. فيشمّر عن ساعد الجدّ حتى يتدارك ما فاته في يقسة عمره.
فيظل ملاحظا لذلك كله.. فينزعج القلب.. ويورثه ذلك يقظة تصيح بقلبه الراقد الوسنان.. فيهب لطاعة الله.. سبحانه وتعالى.. فينكشف هذا الحجاب.. ويدخل نور الله قلب العبد.. فيستضيء.


9- الحجاب التاسع: حجاب اهل العادات والتقاليدوالأعراف:


إن هناك أناسا عبيد للعبادة.. تقول له: لم تدخن؟!!.. يقول لك: عادة سيئة.. أنا لا أستمتع بالسيجارة.. ولا ضرورة عندي إليها.. وإنماعندما أغضب فإني أشعل السيجارة.. وبعد قليل أجد أني قد استرحت.
ولما صار عبدالسيجارة.. فصارت حجابا بينه وبين الله.. ولذلك أول سبيل للوصول الى الله خلعالعادات.. ألا تصير لك عادة.. فالإنسان عدو عادته فلكي تصل الى الله، فلا بد أنتصير حرا من العبودية لغير الله. قال شيخ الإسلام ابن تيمية:" ولا تصح عبوديته مادام لغير الله فيه بقية".. فلا بد أن تصير خالصا لله حتى يقبلك.


10- الحجاب العاشر: حجاب المجتهدين المنصرفين عن السير المقصود:


هذا حجاب الملتزمين.. أن يرى المرء عمله.. فيكون عمله حجابا بينه وبين الله.. فمن الواجب ألا يرى عمله.. وإنما يسير بين مطلعة المنّة.. ومشاهدة عيب النفس والعمل.. يطاع منّة الله وفضله عليه أن وفقه وأعانه.. ويبحث فيعمله.. وكيف أنه لم يؤده على الوجه المطلوب.. بل شابه من الآفات ما يمنع قبوله عندالله.. فيجتهد في السير.. وإلا تعلق القلب بالعمل.. ورضاه عنه.. وانشغاله به عنالمعبود.. حجاب.. فإن رضا العيد بطاعته.. دليل على حسن ظنه بنفسه.. وجهله بحقيقةالعبودية.. وعدم علمه بما يستحقه الرب جلّ جلاله.. ويليق أن يعمل به.. وحاصل ذلك أنجهله بنفسه وصفاتها وآفاتها.. وعيوب عمله.. وجهله بربه وحقوقه.. وما ينبغي أن يعاملبه.. يتولد منها رضاه بطاعته.. وإحسان ظنه بها.. ويتولد من ذلك من العجب والكبروالآفات.. ما هو أكبر من الكبائر الظاهرة.. فالرضا بالطاعة من رعونات النفسوحماقتها..
ولله درّ من قال: متى رضيت نفسك وعملك لله فاعلم أنه غير راض به.. ومن عرف أن نفسه مأوى كل عيب وشر.. وعمله عرضة لكل آفة ونقص.. كيف يرضى الله نفسهوعمله؟!
وكلما عظم الله في قلبك.. صغرت نفسك عندك.. وتضاءلت القيمة التي تبذلهافي تحصيل رضاه.. وكلما شهدت حقيقة الربوبية. وحقيقة العبودية.. وعرفت الله.. وعرفتالنفس.. تبين لك أن ما معك من البضاعة.. لا يصلح للملك الحق.. ولو جئت بعمل الثقلينخشيت عاقبته.. وإنما يقبله بكرمه وجوده وتفضله.. ويثيبك عليه بكرمه وجوده وتفضله.
فحينها تتبرأ من الحول والقوة.. وتفهم أن لا حول ولا قوة إلا بالله.. فينقشعهذا الحجاب.
هذه هي الحجب العشرة بين العبد وبين الله.. كل حجاب منها أكبر وأشدكثافة من الذي قبله. أرأيت يا عبدالله كم حجاب يفصلك اليوم عن ربك سبحانهوتعالى؟!.. قل لي بربك: كيف يمكنك الخلاص منها؟!
فاصدق الله.. واصدق في اللجأإليه.. لكي يزيل الحجب بينك وبينه.. فإنه لا ينسف هذه الحجب إلا الله.. يقول ابنالقيّم: ( فهذه عشرة حجب بين القلب وبين الله سبحانه وتعالى.. تحول بينه وبين السير إلى الله.. وهذه الحجب تنشأ عن أربعة عناصر.. أربعة مسمياتهي: النفس.. الشيطان.. الدنيا.. الهوى.. ).
فلا يمكن كشف هذه الحجب معبقاء أصولها وعناصرها في القلب البتة.. لا بد من نزع تلك الأربعة لكي تنزع الحجب التي بينك وبين الله.
نسأل الله أن يوفقنا للإخلاص في القول والعمل وأن يتقبلأعمالنا.

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبهوسلم.
منقوووووووووووووووووول .................
حسين مصطفى غير متصل  
قديم 12-25-2009, 01:47 PM   #2
المشتا111ق
المشرف العام وعضو مؤسس
 
الصورة الرمزية المشتا111ق
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 3,635
إرسال رسالة عبر MSN إلى المشتا111ق

بارك الله فيك

وجزاك كل خير

المشتا111ق غير متصل  
قديم 12-25-2009, 08:23 PM   #3
علي العمري
أمين مصادر المرحلة الابتدائية
 
الصورة الرمزية علي العمري
 
تاريخ التسجيل: Feb 2005
الدولة: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 11,052

بارك الله فيك

علي العمري غير متصل  
قديم 12-29-2009, 06:51 PM   #4
سلمى 22
تربوي جديد
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 5

سبحان الله

سلمى 22 غير متصل  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الغبي, بالله, حديث, والعياذ

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الأنس بالله .. راحة للنفس mesc الارشيف تجميع مواضيع المنتدى السابقة 0 05-09-2013 04:09 PM
الرضا .. من دلائل الايمان بالله همسة2009 الارشيف تجميع مواضيع المنتدى السابقة 1 12-12-2012 04:12 PM
بالله عليكم ادخلوا روح التفائل الارشيف تجميع مواضيع المنتدى السابقة 2 08-06-2010 06:43 PM
مركز تسوق -- يعلن عن ان الله مشغول -- والعياذ بالله soso.saad الارشيف تجميع مواضيع المنتدى السابقة 7 01-23-2010 07:38 PM
الثقة بالله المشتا111ق الارشيف تجميع مواضيع المنتدى السابقة 6 11-26-2009 01:17 AM

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education


Rss Rss 2.0 Html Xml Sitemap sitemap
منتديات مصادر التعلم المتخصصة,منتديات مصادر التعلم منتديات مصادر التعلم - الأرشيف إحصائيات الإعلانات - بيان الخصوصية